سعوديون يغيرون صورة المملكة من خلال الفن العام
في حين تعمل المشاريع الفنية العامة في السعودية على تجميل صورة المملكة، فهي تعمل أيضًا على إشراك السعوديين، وتعزز في الوقت ذاته الحوار بين الثقافات.
في حين تعمل المشاريع الفنية العامة في السعودية على تجميل صورة المملكة، فهي تعمل أيضًا على إشراك السعوديين، وتعزز في الوقت ذاته الحوار بين الثقافات.
إن نقل أسهم شركة أرامكو السعودية إلى صندوق الاستثمارات العامة سيساعد على نموه، لكنه قد يترك فجوة في ميزانية الحكومة لعام 2024.
يعد مهرجان ليالي القيصرية في مدينة الهفوف في المنطقة الشرقية في السعودية، مثالًا كاشفًا لتجاوز أجندة الفنون والأنشطة الترفيهية حدود المدن الرئيسية.
ثمة تطورات إيجابية في أربعة مؤشرات خلال عام 2024 – نسبة مشاركة النساء في القوى العاملة، وتدفق السياح، وتدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، والتحصيل التعليمي للطلبة - وهذه من شأنها أن تعطي الثقة بأن خطط التنويع الجريئة الجارية في السعودية تسير في الطريق الصحيح.
إن جاذبية مدينة نيوم على المدى الطويل تعتمد، إلى حد كبير، على البيئة المحلية سريعة التغير داخل السعودية، ومع ذلك فإن الظروف الإقليمية الصعبة ستُبقي القائمين على المشروع في حالة استنفار.
تعتمد أعمال الفنان السعودي محمد الفرج المستوحاة من الطبيعة على طفولته في الأحساء وقصص من بلدة الواحة.
من المرجح أن ينمو الاقتصاد السعودي بما يقارب 1.5% في عام 2024 مع توسع القطاع غير النفطي بنسبة 3 إلى 4%. علمًا بأن هناك حالة من عدم اليقين العالية في سوق النفط، والصراع في قطاع غزة، ومسار السياسة النقدية في الولايات المتحدة، وتأثير الإصلاحات الداخلية.
من المرجح أن يصبح صندوق الاستثمارات العامة السعودي أكبر صناديق الثروات السيادية في العالم بحلول نهاية هذا العقد، لكن تجميع الموارد لتمويل برنامجه الاستثماري المحلي الطَّموح قد يزيد من المخاطر الاقتصادية والمالية.
هناك رغبة قوية تكمن وراء اللهجة الشديدة للمسؤولين السعوديين فيما يتعلق ببرنامج المقرات الإقليمية، وذلك من أجل المشاركة البناءة مع الشركات العالمية الكبرى، وجذب تدفقات أكبر من الاستثمار الأجنبي.
إن سلوك نتنياهو وانتهاكاته السافرة للقوانين الدولية في غزة، يعكس مواقف ومشاعر أكثرية كبيرة من الإسرائيليين.
تعرف على المزيدمن خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.
تعرف على المزيد