قادة الخليج يرحبون بالانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران لكن الخطة البديلة لا تزال غير واضحة
الرئيس الأمريكي دونالد جي. ترامب مغادرًا بعد إلقائه تصريحًا حول الاتفاق النووي الإيراني من قاعة الاستقبال الدبلوماسية في البيت الأبيض بواشنطن، العاصمة. 8 أيار/ مايو. (صورة أسوشييتد برس/ إيفان فوتشي)

ادعم منشورات معهد دول الخليج العربية في واشنطن باللغة العربية

تبرع اليوم لمساعدة المعهد في توسيع نطاق تحليلاته المنشورة باللغة العربية.

تبرع

الأحدث

الإدارة الأمريكية المقبلة ستواجه شرق أوسط مليء بالشراكات والتوترات الجديدة حيث تكرر نهاية التاريخ نفسها

بغض النظر عمن سيفوز بالبيت الأبيض في نوفمبر، فقد تضطر الولايات المتحدة على نحو أكبر لإدارة الانقسامات المتداخلة في النظام العالمي القائم.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد