تصحيحٌ للمسار السعودي

يندرج هذا المقال ضمن سلسلة من المقالات الصادرة عن معهد دول الخليج العربية في واشنطن حول رؤية السعودية 2030، وهي مجموعة شاملة من البرامج والإصلاحات التي اعتمدتها الحكومة السعودية بنيّة تنفيذها بحلول العام 2030.

تصحيحٌ للمسار السعودي
العاهل السعودي الملك سلمان إلى اليمين ووزير الدفاع وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ملوّحان إبان مغادرتهما قاعة المحادثات التي جمعتهما برئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي في الرياض في 5 نيسان/أبريل (وكالة الأنباء السعودية بواسطة أسوشيتد برس)

ادعم منشورات معهد دول الخليج العربية في واشنطن باللغة العربية

تبرع اليوم لمساعدة المعهد في توسيع نطاق تحليلاته المنشورة باللغة العربية.

تبرع

الأحدث

الإدارة الأمريكية المقبلة ستواجه شرق أوسط مليء بالشراكات والتوترات الجديدة حيث تكرر نهاية التاريخ نفسها

بغض النظر عمن سيفوز بالبيت الأبيض في نوفمبر، فقد تضطر الولايات المتحدة على نحو أكبر لإدارة الانقسامات المتداخلة في النظام العالمي القائم.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد