تصحيحٌ للمسار السعودي

يندرج هذا المقال ضمن سلسلة من المقالات الصادرة عن معهد دول الخليج العربية في واشنطن حول رؤية السعودية 2030، وهي مجموعة شاملة من البرامج والإصلاحات التي اعتمدتها الحكومة السعودية بنيّة تنفيذها بحلول العام 2030.

تصحيحٌ للمسار السعودي
العاهل السعودي الملك سلمان إلى اليمين ووزير الدفاع وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ملوّحان إبان مغادرتهما قاعة المحادثات التي جمعتهما برئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي في الرياض في 5 نيسان/أبريل (وكالة الأنباء السعودية بواسطة أسوشيتد برس)

ادعم منشورات معهد دول الخليج العربية في واشنطن باللغة العربية

تبرع اليوم لمساعدة المعهد في توسيع نطاق تحليلاته المنشورة باللغة العربية.

تبرع

الأحدث

ربما لا توجد أفضلية واضحة لدول الخليج بين ترامب وهاريس

ستشهد دول مجلس التعاون الخليجي إيجابيات وسلبيات مهما كانت نتيجة لانتخابات الرئاسية الأمريكية، لكن دول الخليج ستعتمد على ديمومة العلاقات طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد