ازدهار رياضة البادل: الرياضة الأسرع انتشارًا في العالم تجد موطنًا لها في الخليج
يوضح محمد سعدون الكواري كيف أصبحت رياضة البادل من الرياضات المحببة محليًا في كل الدول الخليجية.
باحثة مشاركة
ندى اماكي هي باحثة مشاركة (في السياسة والمجتمع والثقافة) في معهد دول الخليج العربية في واشنطن. تشمل اهتماماتها البحثية المساحات الفنية والثقافية في دول الخليج، خاصة في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، والفن العربي المعاصر، والدبلوماسية الثقافية في الخليج. تخرجت اماكي من جامعة نيويورك في أبوظبي عام 2020، حيث حصلت على درجة البكالوريوس في الدراسات العربية، وكان تخصصها الفرعي في تاريخ الفن واللغة العربية. حاليًا، اماكي هي طالبة في السنة الأولى في برنامج ماجستير الدراسات العربية بجامعة جورج تاون.
قبل انضمامها إلى معهد دول الخليج العربية في واشنطن، كانت اماكي باحثة في الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة نيويورك أبوظبي، حيث أجرت أبحاثًا كمية وجغرافية-مكانية حول بينالي الشارقة (في الإمارات) لدراسة موضوع اتجاه حكومة إمارة الشارقة نحو إعطاء الأولوية للمبادرات الثقافية المحلية. كما كتبت مقالات دورية حول المسائل الثقافية الإقليمية في مجلة Global Art Daily وأبحاث العلوم الإنسانية الرقمية على مدونتها الخاصة. تشمل خبرة اماكي السابقة دورات تدريبية في قسم الفن الإسلامي في متحف المتروبوليتان في نيويورك ودائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي في قسم التعليم والتواصل.
يوضح محمد سعدون الكواري كيف أصبحت رياضة البادل من الرياضات المحببة محليًا في كل الدول الخليجية.
تجمع الشاعرة والكاتبة والفنانة الإماراتية شمّه البستكي بين اهتماماتها في صناعة الفن والأدب للترويج للكُتاب المقيمين في الإمارات.
مخرج يمني يتخذ نهجًا تجريبيًا لتصوير المشاعر أثناء الصراع الدائر في اليمن.
فنان وصانع ألعاب بحريني يحول ممارسته الفنية المدفوعة بالحنين للماضي إلى فن الـ إن إف تي أثناء الجائحة.
باعتباره أول معرض للفن المعاصر، يقام كل عامين، في السعودية، يعرض بينالي الدرعية المواهب السعودية، ويضع البلاد على جدول أعمال الفنون الدولية.
ينتاب الطلبة، وأعضاء هيئة التدريس وأفراد المجتمع المحلي شعور بالتوجس من تبني نهج متعدد التخصصات يتم طرحه من خلال التعاون بين جامعة زايد في الإمارات ومطور تكنولوجيا التعليم في الولايات المتحدة مينيرفا.
ثنائي كويتي-بحريني يُشرِك المهندسين المعماريين والمصممين الخليجيين والجمهور في إعادة الحياة إلى البيئة الحضرية من خلال السرد القصصي.
يضع إكسبو 2020 دبي المواطنين الإماراتيين الشباب والمقيمين في مركز الصدارة في المعرض العالمي الأول في الشرق الأوسط.