ترامب بين الشرق الأوسط والشرق الأقصى

وصف الرئيس دونالد ترامب أول جولة له في الشرق الأوسط بأنها مفصلية وحققت إنجازات ضخمة إن لجهة تعميق وتوسيع العلاقات الاقتصادية والسياسية مع أصدقاء الولايات المتحدة وتحديدا دول الخليج العربية، أم لتأسيس تعاون جديد لمكافحة الإرهاب ومصادر تمويله والتصدي لمنابعه الأيديولوجية، أم لوضع أسس تعاون إقليمي جديد للتصدي لنشاطات إيران السلبية والتخريبية في سوريا والعراق واليمن.

ترامب بين الشرق الأوسط والشرق الأقصى
الرئيس دونالد ترامب، مصحوبا بوزير الخارجية ريكس تيلرسون، في اليمين، ومستشار الأمن القومي أتش. آر. مكماستر، في اليسار، يلوح بيده لتحية الصحفيين قبل مغادرته قمة شرق آسيا في مركز المؤتمرات الدولي في الفيلبين، مانيلا، 14 تشرين الثاني/نوفمبر. (صورة اسوشيتد برس/اندرو هارنيك)

ساعد معهد دول الخليج العربية في واشنطن في تسليط الضوء على أصوات الشباب الخليجي.

تبرع

الأحدث

سياسة توزيع الأرباح في أرامكو غير مستدامة وفقاً للنتائج المالية الأخيرة

من غير المرجح أن تتمكن أرامكو من الحفاظ على سياستها الحالية في توزيع عائدات الأسهم في ظل غياب انتعاش قوي في عائدات النفط. وقد يؤدي تخفيض الأرباح الموزعة إلى آثار سلبية على الأوضاع المالية للحكومة وصندوق الاستثمارات العامة.

كيف سيتعامل ترامب مع خصوم الداخل والخارج؟

عودة ترامب إلى البيت الأبيض ستخلق خطوط تماس وتوتر داخلية يمكن أن تؤدي إلى توترات اجتماعية وسياسية جديدة. إضافة إلى خطوط تماس أخطر خارجياً، قد تزج الولايات المتحدة في حرب تجارية مع الصين.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد