زخم كبير في العلاقات البحرينية-الصينية
تعكس التطورات الأخيرة في العلاقات البحرينية-الصينية قليل من التوافق، ولكن قدرًا أكبر من التلاقي في المصالح.
تعكس التطورات الأخيرة في العلاقات البحرينية-الصينية قليل من التوافق، ولكن قدرًا أكبر من التلاقي في المصالح.
إن عملية اختيار بديل للرئيس بايدن ليقود الحزب الديموقراطي سوف تكون محفوفة بالمخاطر والانقسامات، حيث لا توجد شخصية ديموقراطية قوية يمكن الالتفاف حولها.
في حين أن الديناميكيات الإقليمية تدعم خفض التصعيد بين البحرين وإيران، فإن العديد من العقبات والتاريخ المليء بالمظالم الثنائية قد تؤدي إلى بقاء العلاقات ضعيفة.
رغبة الولايات المتحدة ولبنان وقادة حزب الله وبعض قادة إسرائيل بتفادي حرب شاملة على الجبهة اللبنانية-الإسرائيلية تتعرض لضغوط متزايدة من المتغيرات الميدانية والتقلبات والتطورات العسكرية غير المقصودة.
قد يساعد تعيين أمير الكويت للشيخ صباح الخالد الصباح - وهو سياسي غير مثير للجدل ودبلوماسي متمرس - وليًا للعهد في تجاوز الانقسامات الموجودة في دولة الكويت، ولكن الطريق لا يزال طويلا.
تُبرز الزيارة الأخيرة التي قام بها مستشار الأمن القومي الإماراتي طحنون بن زايد آل نهيان للولايات المتحدة أهمية النجاح الأميركي، الذي ظهر مؤخرًا، في إقناع الإمارات بمزايا الشراكة والوصول للتكنولوجيا المتقدمة، ومخاطر الاستمرار في الشراكات التقنية القديمة مع الصين.
بدأ الرئيس بايدن باستخدام قرار تجريم الرئيس السابق ترامب ليعزز من حججه القائلة بأن ترامب لا يبالي بالدستور، وأنه سيقوض المؤسسات الديموقراطية في البلاد، ويعمق من مشاعر العداء للنظام القضائي الأميركي.
طالما ظلت إيران تحت سلطة المرشد الأعلى خامنئي، فإن سياساتها الداخلية، والأهم من ذلك سياساتها الخارجية بأبعادها العسكرية والنووية، سوف تبقى ثابتة وغير خاضعة لأي تغيير بغض النظر عن هوية خليفة رئيسي.
بصرف النظر عمن سيصبح الرئيس القادم لإيران أو من سيخلف خامنئي على رأس الدولة، فإن احتمالات حدوث تغييرات كبيرة في سياسة إيران الخارجية والأمنية ضئيلة.
تعكس التطورات الأخيرة في العلاقات البحرينية-الصينية قليل من التوافق، ولكن قدرًا أكبر من التلاقي في المصالح.
تعرف على المزيدمن خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.
تعرف على المزيد