الناخبون الأميركيون: لا لترامب ولا لبايدن

سوف تقلص الغربة التي يشعر بها الناخب الأميركي تجاه الطبقة السياسية بحزبيها البارزين من نسبة الاقبال على الانتخابات، وإلى اضعاف ثقة الناخبين الأميركيين بالعملية السياسية والانتخابية.

الناخبون الأميركيون: لا لترامب ولا لبايدن
ناخبون ينتظرون في طابور للإدلاء بأصواتهم أثناء التصويت المبكر للانتخابات النصفية في مدينة مابليتون بولاية جورجيا، 4 نوفمبر 2022. (صورة من رويترز/كارلوس باريا)

ادعم منشورات معهد دول الخليج العربية في واشنطن باللغة العربية

تبرع اليوم لمساعدة المعهد في توسيع نطاق تحليلاته المنشورة باللغة العربية.

تبرع

الأحدث

الإدارة الأمريكية المقبلة ستواجه شرق أوسط مليء بالشراكات والتوترات الجديدة حيث تكرر نهاية التاريخ نفسها

بغض النظر عمن سيفوز بالبيت الأبيض في نوفمبر، فقد تضطر الولايات المتحدة على نحو أكبر لإدارة الانقسامات المتداخلة في النظام العالمي القائم.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد