الجغرافيا الاقتصادية لإعادة الإعمار في اليمن
لقد تسبب الصراع الدائر في اليمن بخسائر كارثية لأهل البلاد والاقتصاد والبنية التحتية والمؤسسات، بالإضافة إلى ما وراء ذلك من روابط.
باحثة مقيمة أولى سابقة
كارين أ. يونغ هي باحثة مقيمة أولى سابقة في معهد دول الخليج العربية في واشنطن. وكانت زميلة أبحاث في مركز الشرق الأوسط في كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية منذ عام 2014-2015، حيث ما زالت زميلة غير مقيمة. ومن العام 2009 حتى العام 2014، كانت أستاذة مساعدة في العلوم السياسية في الجامعة الأمريكية في الشارقة (الإمارات العربية المتحدة). وتقوم أبحاثها على السياسات المقارنة والاقتصاد السياسي، من خلال التركيز على عمليات التحول الاقتصادي والسياسي وتشكيل الدول وصنع القرارات المتعلقة بالسياسة الخارجية. وقد قامت بعمل ميداني مكثف في الإكوادور وبلغاريا ودول مجلس التعاون الخليجي.
ألفت السيدة يونغ كتاب “الاقتصاد السياسي للطاقة والمالية والأمن في الإمارات العربية المتحدة: بين المجلس والسوق“، الذي صدر عن دار نشر “بيلغراف” عام 2014. وقد كتبت لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى ومنظمة “مجلس الشرق الأوسط المحافظ” والصحيفتين الإقليميتين الخليجيتين “ذا ناشيونال” و”أخبار الخليج” وجهات أكاديمية، بما فيها المركز الأوروبي لشؤون الطاقة وأمن الموارد في كلية كينجز ومجلة جورج تاون للشؤون الدولية ومجلة “سكيوريتي دايلوغ”. وكانت للسيدة يونغ مشاركات متكررة كمعلقة/محللة على قناتي “الجزيرة إنترناشيونال” و”سي إن بي سي عربية”.
نالت السيدة يونغ دكتوراه في العلوم السياسية من جامعة مدينة نيويورك، وماجستير في العلوم السياسية من جامعة كولومبيا، وماجستير في العلاقات الاقتصادية الدولية من جامعة سيمون بوليفار (كيتو) وبكالوريوس في علم الإنسان من كلية ويلزلي. وقد عملت في مجال إدارة الجامعات في جامعة نيويورك من خلال معهد نصف الكرة الغربي للأداء والسياسات ومكتب عميد كلية الآداب والعلوم. كما عملت كباحثة في مؤسسة فورد ومعهد رالف بانش للدراسات الدولية والبرنامج المعني بالدول والأمن في جامعة مدينة نيويورك.
وتم دعم أبحاثها من قبل برنامج فولبرايت (الإكوادور 1997-1999؛ بلغاريا 2005-2006) ومجلس الأبحاث والتبادل الدولي (آيركس) والمجلس الأمريكي للجمعيات العلمية ومركز وودرو ويلسون ومبادرة الشراكة الأمريكية الشرق أوسطية التابعة لوزارة الخارجية الأمريكية وبرنامج زملاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التابع للرابطة الأمريكية للعلوم السياسية ومؤسسة كارنغي ومؤسسة الإمارات.
لقد تسبب الصراع الدائر في اليمن بخسائر كارثية لأهل البلاد والاقتصاد والبنية التحتية والمؤسسات، بالإضافة إلى ما وراء ذلك من روابط.
سوف تتكشف نتائج قرار الرئيس دونالد جي. ترامب في 8 أيار/ مايو بانسحاب الولايات المتحدة من خطة العمل الشاملة المشتركة JCPOA، أو ما يعرف بالاتفاق النوو
بينما يقوم ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بجولة في أرجاء الولايات المتحدة هذا الأسبوع، فإن الجدل حول أهمية العلاقات الأمريكية – السعودية، وجدوى الإصلاح الاجتماعي السعودي، وشرعية دعم الولايات المتحدة للمشاركة العسكرية في اليمن، يتصدر نشرات الأنباء.
في أواخر شباط/ فبراير، أعلنت مديرية الأمن العام السعودية أنها ستسمح للنساء بالخدمة في الجيش برتبة جندي.
إذا كنت تعمل في مجال البناء وكان زبونك دولة خليجية، فتأكد أن تحصل على أجرك مسبقًا.
إنه لمن الصعب في الخليج حاليًّا الاعتماد على الموارد العامة لتلبية الطلب المتزايد على الوظائف، وعلى تطوير البنية التحتية، وعلى الجهود الرامية إلى بناء اقتصادات أقل اعتمادًا على عائدات النفط.
ملخص تنفيذي تدعم الروابط المالية بين دول مجلس التعاون الخليجي وتركيا بشكل متبادل النمو والتنوّع الاقتصادي.
إن الوضع المالي الحالي في البحرين هو دليل على أنه قد يكون من الصعب أحيانًا تحقيق النمو، حتى مع وجود العديد من السياسات الصحيحة.
هذه النشرة هي جزء من سلسلة منشورات لمعهد دول الخليج العربية في واشنطن (AGSIW) حول رؤية السعودية 2030، مجموعة واسعة من البرامج والإصلاحات التي اعتمدتها الحكومة السعودية ليتم تنفيذها بحلول عام 2030.