ترامب والخيارات الكورية والإيرانية الصعبة

مع اقتراب نهاية أول مئة يوم له في الحكم، يجد الرئيس دونالد ترامب نفسه في مواجهة أزمتين متزامنتين مع خصمين خارجيين هما كوريا الشمالية وإيران، لم يستطع أسلافه خلال العقود الماضية احتوائهما أو التخلص منهما، أو وقف برامجهما التسليحية، على الرغم من فرض العقوبات الاقتصادية عليهما، واستخدام القوة العسكرية ضد إيران، والهجمات الالكترونية ضد البرامج النووية والصاروخية في البلدين.

ترامب والخيارات الكورية والإيرانية الصعبة
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، برفقة وزير الدفاع جيمس ماتيس، في اليسار، ووزير الخارجية ريكس تيلرسون، الثاني على اليسار، ووزير التجارة ويلبر روس، في اليمين، يستمعون إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ يتحدث خلال اللقاء الثنائي في منتجع مارا لاغو في 7 نيسان/إبريل في بالم بيتش، فلوريدا. (صورة أسوشيتدبرس/أليكس براندون)

ساعد معهد دول الخليج العربية في واشنطن في تسليط الضوء على أصوات الشباب الخليجي.

تبرع

الأحدث

كيف سيتعامل ترامب مع خصوم الداخل والخارج؟

عودة ترامب إلى البيت الأبيض ستخلق خطوط تماس وتوتر داخلية يمكن أن تؤدي إلى توترات اجتماعية وسياسية جديدة. إضافة إلى خطوط تماس أخطر خارجياً، قد تزج الولايات المتحدة في حرب تجارية مع الصين.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد