الجدل العام حول [اتفاقية ابراهام] يعكس طيف مختلف من الآراء حول التطبيع في الخليج
صورة للرئيس الفلسطيني محمود عباس معلقة على الحائط المحيط بالبلدة القديمة في القدس، 20 أغسطس 2020. (صورة من أسوشييتد برس/عمار عوض)

ادعم منشورات معهد دول الخليج العربية في واشنطن باللغة العربية

تبرع اليوم لمساعدة المعهد في توسيع نطاق تحليلاته المنشورة باللغة العربية.

تبرع

الأحدث

المناظرة التي حولتها كامالا هاريس إلى مباراة ملاكمة

بدت قدرة هاريس على توسيع الائتلاف الذي يقف ورائها مدهشة في الأيام الماضية، حين بدا الطيف السياسي الذي يؤيد ترشيحها للرئاسة يمتد من اليسار القوي إلى أقصى اليمين المحافظ.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد