الطموح السعودي يواجه نقطة ضعفٍ جديدة

تعمل رؤية السعودية 2030 على دعم مصدر الكبرياء الوطني والاقتصاد الجديد في السياحة والتكنولوجيا. ولكن ضربة مباشرة على منشأة المملكة المركزية لمعالجة النفط في بقيق تكشف بلا هوادة: أن مستقبل المملكة لا يزال حتى هذه اللحظة يعتمد على الحلفاء والنفط.

الطموح السعودي يواجه نقطة ضعفٍ جديدة
ولي عهد المملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان يصل لحضور قمة مجموعة العشرين في أوساكا باليابان في 28 يونيو. (صورة أسوشييتد برس/ سوزان والش)

ادعم منشورات معهد دول الخليج العربية في واشنطن باللغة العربية

تبرع اليوم لمساعدة المعهد في توسيع نطاق تحليلاته المنشورة باللغة العربية.

تبرع

الأحدث

الروابط الصينية-الخليجية القوية في مجال الطاقة تمتد لقضايا إقليمية رئيسية

لا يقتصر التعاون في مجال الطاقة على كونه عاملاً أساسيًا في العلاقات الاقتصادية الصينية-الخليجية، ولكنه يعتبر أيضًا عاملًا في العلاقات الثلاثية – المشحونة في معظم الأحيان - بين الولايات المتحدة والدول الخليجية والصين.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد