الانسحاب الأمريكي من اتفاق إيران النووي يفتح الأبواب أمام الصين ويضاعف من الأخطار في الخليج
سوف تتكشف نتائج قرار الرئيس دونالد جي. ترامب في 8 أيار/ مايو بانسحاب الولايات المتحدة من خطة العمل الشاملة المشتركة JCPOA، أو ما يعرف بالاتفاق النوو
سوف تتكشف نتائج قرار الرئيس دونالد جي. ترامب في 8 أيار/ مايو بانسحاب الولايات المتحدة من خطة العمل الشاملة المشتركة JCPOA، أو ما يعرف بالاتفاق النوو
بعد عام واحد من نقطة التحول الحاسمة للحرب في سوريا -سقوط الأجزاء التي كان يسيطر عليها المتمردون في حلب لصالح القوات الموالية للنظام- فإن الصراع الذي كان
تفيد التقارير أن الرئيس ترامب قد أعطى تعليماته لموظفي الأمن القومي والمخابرات لإيجاد مبرر منطقي لإعلان عدم امتثال إيران لخطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA)، وهي الاتفاقية النووية التي توصلت إليها إيران عام 2015 مع الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن بالإضافة إلى ألمانيا.
ملخص تنفيذي في الرابع والعشرين من شباط/فبراير 2017، التقى خبراء من حكومات، وشركات، وأكاديميا، وعالم السياسة في معهد دول الخليج العربية في واشنطن لمناقشة العلاقات الخليجية العربية-الأمريكية، والسياسات الخارجية وبواعث القلق الجيواستراتيجية لدى دول الخليج، وتحديدًا فيما يخص إيران.
ترى إسرائيل وعددٌ كبير من دول الخليج العربية اليوم أنّ ثمة خطر استراتيجي نابع من إيران يتربص بها.
إن الجهود الناشئة بين دول الخليج العربية وإيران لتطوير عملية انفراج العلاقات والتخفيف من حدة التوتر هي في حدّ ذاتها هامة وهشة وموضع ترحاب.
ملخص تنفيذي م تشهد العلاقات الأمريكية الروسية تحسنًا شاملًا على النحو الذي تصورته إدارة ترامب الجديدة نظرًا إلى أن واشنطن وموسكو ما زالتا غير متفقتين على عدد من القضايا المهمة كالعقوبات الاقتصادية وشبه جزيرة القرم وأوكرانيا الشرقية وحلف شمال الأطلسي (الناتو).
توقف الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز في أول محطة له في جولته غير المسبوقة على عدد من أهم البلدان في شرق آسيا، بما فيها ماليزيا وإندونيسيا وسلطنة بروناي والصين واليابان وجزر المالديف.
إن المصالح الوطنية للمملكة العربية السعودية في السياسة المحلية العراقية، وتأثيرها في الديناميات الإقليمية، لم تكن يومًا غائبة كليًا.
أخذت روسيا وإيران وتركيا زمام المبادرة في محاولة التوصل إلى تسوية للنزاع في سوريا عبر محادثات أستانة التي بدأت في نهاية العام 2016.
تعرف على المزيدمن خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.
تعرف على المزيد