ترامب يعود للبيت الأبيض بإمبريالية القرن التاسع عشر
عودة ترامب تحمل نزعات إمبريالية تهدد الاستقرار العالمي وتعيد صياغة العلاقات الدولية بمنطق الهيمنة والتوسع.
بغض النظر عمن سيفوز بالبيت الأبيض في نوفمبر، فقد تضطر الولايات المتحدة على نحو أكبر لإدارة الانقسامات المتداخلة في النظام العالمي القائم.
عودة ترامب تحمل نزعات إمبريالية تهدد الاستقرار العالمي وتعيد صياغة العلاقات الدولية بمنطق الهيمنة والتوسع.
يبدو أن قطر قد حولت أحد الأعباء الجدية المحتملة، وهو دعمها طويل الأمد لحركة حماس، إلى مكسب دبلوماسي.
مع وصول مسارات الأمن القومي الإيرانية الواضحة إلى طريق مسدود، ربما لا يبقى أمام إيران أي خيار سوى الانكفاء على نفسها لمعالجة مشاكلها الداخلية في ظل سعيها لتخفيض التصعيد مع الخصوم، والحد من مساعيها لتحقيق نفوذ إقليمي.
من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.
تعرف على المزيد