لماذا يقاوم بايدن احياء "عملية السلام" بين إسرائيل والفلسطينيين؟
نائب الرئيس الأمريكي، آنذاك، جوزيف بايدن، يسارًا، ورئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض في زيارة لمصنع النصر للأحجار في بلدة بيت لحم بالضفة الغربية، 10 مارس 2010. (صورة من أسوشييتد برس/بيرنات أرمانجو)

ساعد معهد دول الخليج العربية في واشنطن في تسليط الضوء على أصوات الشباب الخليجي.

تبرع

الأحدث

تهجير الفلسطينيين والعلاقات الأميركية-العربية

قرار ترامب بفرض السيطرة على غزة وتهجير سكانها يثير مخاوف عربية ودولية، ويهدد استقرار العلاقات الأميركية مع الحلفاء العرب، وسط تصاعد التوترات حول مستقبل القضية الفلسطينية.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد