التوتر الروسي-السعودي قد لا ينتهي إلى القطيعة
الأمين العام لمنظمة أوبك محمد باركيندو إلى اليسار، ووزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان في المنتصف، ووزير الطاقة الروسي أليكسندر نوفاك، يحضرون مؤتمر صحفي عقب اجتماعات أوبك في أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة، 12 سبتمبر 2019. (صورة من أسوشييتد برس/جون جامبريل)

ادعم منشورات معهد دول الخليج العربية في واشنطن باللغة العربية

تبرع اليوم لمساعدة المعهد في توسيع نطاق تحليلاته المنشورة باللغة العربية.

تبرع

الأحدث

الروابط الصينية-الخليجية القوية في مجال الطاقة تمتد لقضايا إقليمية رئيسية

لا يقتصر التعاون في مجال الطاقة على كونه عاملاً أساسيًا في العلاقات الاقتصادية الصينية-الخليجية، ولكنه يعتبر أيضًا عاملًا في العلاقات الثلاثية – المشحونة في معظم الأحيان - بين الولايات المتحدة والدول الخليجية والصين.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد