الاتفاق النووي الإيراني يخدم مصلحة الفريقين، فلمَ كل هذه الشكاوى؟

بات بإمكان دول الخليج العربية أن تتنفس الصعداء حيال تزايد حدة العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران بعد مرور عام على توقيع “خطة العمل المشتركة الشاملة”، التي تُعرف أيضًا بالاتفاق النووي الإيراني.

الاتفاق النووي الإيراني يخدم مصلحة الفريقين، فلمَ  كل هذه الشكاوى؟
وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يلتقي وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في 22 نيسان/أبريل (مصدر الصورة: وكالة الأسوشيتد برس/ بعدسة المصوّر فرانك فرانكلن الثاني)

ادعم منشورات معهد دول الخليج العربية في واشنطن باللغة العربية

تبرع اليوم لمساعدة المعهد في توسيع نطاق تحليلاته المنشورة باللغة العربية.

تبرع

الأحدث

الإدارة الأمريكية المقبلة ستواجه شرق أوسط مليء بالشراكات والتوترات الجديدة حيث تكرر نهاية التاريخ نفسها

بغض النظر عمن سيفوز بالبيت الأبيض في نوفمبر، فقد تضطر الولايات المتحدة على نحو أكبر لإدارة الانقسامات المتداخلة في النظام العالمي القائم.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد