البُعد العسكري للاحتجاجات في إيران

تشكل التطورات العسكرية الأخيرة في إيران إشارة لتصور النظام المتزايد لحالة الضعف وسط الاضطرابات الداخلية. إن السياسة القمعية التي ينفذها النظام تستفيد من العملية العسكرية خارج الحدود الإيرانية بحيث يمكن استخدامها للإطاحة بالتهديدات الانفصالية.

البُعد العسكري للاحتجاجات في إيران
بما أن الخوف الوجودي للقيادة الإيرانية قد يتصاعد في وجه حالة الاضطرابات المستمرة، فقد لا يمكن التنبؤ بردة الفعل على التطورات العسكرية الإقليمية مثل التعزيزات الجديدة في القواعد الأمريكية في المنطقة أو على المحادثات الدولية حول الخيارات العسكرية ضد برنامج إيران النووي.

ادعم منشورات معهد دول الخليج العربية في واشنطن باللغة العربية

تبرع اليوم لمساعدة المعهد في توسيع نطاق تحليلاته المنشورة باللغة العربية.

تبرع

الأحدث

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد