صواريخ ترامب: هدفها الأسد أم...مولر؟

خلال أسبوع واحد، واجه الرئيس دونالد ترامب تحديات داخلية قانونية يمكن أن تهدد مستقبله السياسي، وتسببت بإغضابه وإحباطه وإحراجه، فضلا عن تحديات خارجية أمنية وعسكرية صعبة تتطلب معالجة دقيقة قد لا يستطيع الرئيس المحاصر التعامل معها بحكمة وفعالية.

صواريخ ترامب: هدفها الأسد أم...مولر؟
الرئيس دونالد ترامب، في اليمين، يجلس بالقرب من نائب الرئيس مايك بنس، في اليسار، يتحدث في غرفة اجتماع الإدارة في البيت الأبيض في واشنطن، الأثنين، 9 أبريل، 2018، في بداية اجتماع مع القادة العسكريين. (صورة اسوشيتدبرس/سوزان والس)

ساعد معهد دول الخليج العربية في واشنطن في تسليط الضوء على أصوات الشباب الخليجي.

تبرع

الأحدث

الخيارات الإيرانية تتضاءل بشكل سريع

مع وصول مسارات الأمن القومي الإيرانية الواضحة إلى طريق مسدود، ربما لا يبقى أمام إيران أي خيار سوى الانكفاء على نفسها لمعالجة مشاكلها الداخلية في ظل سعيها لتخفيض التصعيد مع الخصوم، والحد من مساعيها لتحقيق نفوذ إقليمي.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد