صواريخ ترامب: هدفها الأسد أم...مولر؟

خلال أسبوع واحد، واجه الرئيس دونالد ترامب تحديات داخلية قانونية يمكن أن تهدد مستقبله السياسي، وتسببت بإغضابه وإحباطه وإحراجه، فضلا عن تحديات خارجية أمنية وعسكرية صعبة تتطلب معالجة دقيقة قد لا يستطيع الرئيس المحاصر التعامل معها بحكمة وفعالية.

صواريخ ترامب: هدفها الأسد أم...مولر؟
الرئيس دونالد ترامب، في اليمين، يجلس بالقرب من نائب الرئيس مايك بنس، في اليسار، يتحدث في غرفة اجتماع الإدارة في البيت الأبيض في واشنطن، الأثنين، 9 أبريل، 2018، في بداية اجتماع مع القادة العسكريين. (صورة اسوشيتدبرس/سوزان والس)

ادعم منشورات معهد دول الخليج العربية في واشنطن باللغة العربية

تبرع اليوم لمساعدة المعهد في توسيع نطاق تحليلاته المنشورة باللغة العربية.

تبرع

الأحدث

الإدارة الأمريكية المقبلة ستواجه شرق أوسط مليء بالشراكات والتوترات الجديدة حيث تكرر نهاية التاريخ نفسها

بغض النظر عمن سيفوز بالبيت الأبيض في نوفمبر، فقد تضطر الولايات المتحدة على نحو أكبر لإدارة الانقسامات المتداخلة في النظام العالمي القائم.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد