ماذا يريد ترامب من إيران؟
تراهن إدارة ترامب على المفاوضات مع إيران وسط انقسام جمهوري وتوتر متصاعد مع إسرائيل حول الخيار العسكري.
أصبحت العلاقات الدولية لدول الخليج تتسم بتنوع الشراكات، بما في ذلك مجالاً كان يعتبر تاريخياً محجوز للولايات المتحدة والحلفاء الأوروبيين، ألا وهو تجارة السلاح والتعاون الأمي والدفاعي.
تراهن إدارة ترامب على المفاوضات مع إيران وسط انقسام جمهوري وتوتر متصاعد مع إسرائيل حول الخيار العسكري.
في مئة يوم فقط، أعاد ترامب تشكيل الرئاسة الأميركية على صورته من خلال سيل من الأوامر التنفيذية، ومواجهات مع القضاء والإعلام، وحروب تجارية عالمية أثارت مخاوف جدية من نزوع نحو السلطوية في الولايات المتحدة.
في ظل تزايد التوترات الإقليمية، تستعد الولايات المتحدة وإيران لبدء محادثات في سلطنة عُمان، ضمن مقاربة أميركية تجمع بين الحزم العسكري والانفتاح الدبلوماسي، في محاولة لإعادة صياغة العلاقة مع طهران.
من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.
تعرف على المزيد