أمن الخليج في عالم متعدد الأقطاب: تنافس القوة وتنوع التعاون

أصبحت العلاقات الدولية لدول الخليج تتسم بتنوع الشراكات، بما في ذلك مجالاً كان يعتبر تاريخياً محجوز للولايات المتحدة والحلفاء الأوروبيين، ألا وهو تجارة السلاح والتعاون الأمي والدفاعي.

أمن الخليج في عالم متعدد الأقطاب: تنافس القوة وتنوع التعاون
شيخ محمد بن زايد آل النهيان، ولي عهد أبو ظبي، إلى اليسار، يشير إلى الرئيس الصيني شي جينج بينج، إلي اليمين، مع نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، حيث يستعرضون حرس الشرف في القصر الرئاسي في أبو ظبي، 20 يوليو 2018. (صورة من أسوشييدت برس/مارك حرب)

الأحدث

الروابط الصينية-الخليجية القوية في مجال الطاقة تمتد لقضايا إقليمية رئيسية

لا يقتصر التعاون في مجال الطاقة على كونه عاملاً أساسيًا في العلاقات الاقتصادية الصينية-الخليجية، ولكنه يعتبر أيضًا عاملًا في العلاقات الثلاثية – المشحونة في معظم الأحيان - بين الولايات المتحدة والدول الخليجية والصين.

ادعمنا

من خلال تفحصها الدقيق للقوى التي تعمل على تشكيل المجتمعات الخليجية والأجيال الجديدة من القادة الناشئين، يعمل معهد دول الخليج العربية في واشنطن على تسهيل حصول فهم أعمق للدور المتوقع أن تلعبه دول هذه المنطقة الجيوستراتيجية في القرن الحادي والعشرين.

تعرف على المزيد